الكتاب العظيم الموسم الاول الحلقة الاولي في البدء

الكتاب العظيم الموسم الاول الحلقة الاولي في البدء الكتاب العظيم الموسم الاول الحلقة الاولي في البدء عندما عصى كريس والده بالتسلّل إلى مختبر كوانتوم ليلقي نظرةً على آخر...
الكتاب العظيم الموسم الاول الحلقة الاولي في البدء

الكتاب العظيم الموسم الاول الحلقة الاولي في البدء

عندما عصى كريس والده بالتسلّل إلى مختبر كوانتوم ليلقي نظرةً على آخر اختراعات البروفيسور، تعرّض لحادثٍ كاد أن يُدمّر العمل السري الذي كان قيد التنفيذ. إنزوى كريس مع نفسه وراح يفكر بما سيقوله لوالده. يتدخل الكتاب العظيم ويأخذ أبطالنا الثلاثة في رحلة ليشهدوا سقوط لوسيفر من السماء وتحوله إلى شيطان خلال معركة سماوية عنيفة. تكوين ‏١‏:‏١‏

  • اسئلة واجوبة في البدء

    • ما علاقة التكبر قبل السقوط بإبليس؟ وما معناها؟

      كان لوسيفر ملاكاً جميلاً لكن كان لديه طموح متكبر وسطحي وأناني. أراد أن يكون مثل الله. فخطط لتمرّد بين الآلهة وحدثت معركة كبيرة في السماء. وما كانت النتيجة؟ سقط إبليس من السماء (اشعياء 14: 12-15). أوه. خطوة سيئة. أمسى لوسيفر ما نشير إليه على أنه ملاك ساقط، أو إبليس أو الشيطان. في حياتكم، يجب أن تنتبهوا لتصرفاتكم ومواقفكم. يحذرنا الكتاب المقدس من الطموح الأنانية (غلاطية 5: 20) ويشجعنا على أن نظهر ثمر الروح في حياتنا. أطيعوا الله لئلا يتحقق القول “التكبر قبل السقوط” (الوارد في أمثال 16: 18) في حياتكم.

      اكتشف خطّة الله من نحوك ومحبته لك

      12كَيْفَ سَقَطْتِ مِنَ ٱلسَّمَاءِ يَا زُهَرَةُ، بِنْتَ ٱلصُّبْحِ؟ كَيْفَ قُطِعْتَ إِلَى ٱلْأَرْضِ يَا قَاهِرَ ٱلْأُمَمِ؟13وَأَنْتَ قُلْتَ فِي قَلْبِكَ: أَصْعَدُ إِلَى ٱلسَّمَاوَاتِ. أَرْفَعُ كُرْسِيِّي فَوْقَ كَوَاكِبِ ٱللهِ، وَأَجْلِسُ عَلَى جَبَلِ ٱلِٱجْتِمَاعِ فِي أَقَاصِي ٱلشَّمَالِ.14أَصْعَدُ فَوْقَ مُرْتَفَعَاتِ ٱلسَّحَابِ. أَصِيرُ مِثْلَ ٱلْعَلِيِّ.15لَكِنَّكَ ٱنْحَدَرْتَ إِلَى ٱلْهَاوِيَةِ، إِلَى أَسَافِلِ ٱلْجُبِّ.

      عِبَادَةُ ٱلْأَوْثَانِ، سِحْرٌ، عَدَاوَةٌ، خِصَامٌ، غَيْرَةٌ، سَخَطٌ، تَحَزُّبٌ، شِقَاقٌ، بِدْعَةٌ،

      قَبْلَ ٱلْكَسْرِ ٱلْكِبْرِيَاءُ، وَقَبْلَ ٱلسُّقُوطِ تَشَامُخُ ٱلرُّوحِ.

    • هل يمكننا أن نكون خلاّقين مثل الله؟

      الجواب هو نعم ولا! هل أربكتكم؟ قد خُلقنا على صورة الله، وبما أنّ الله هو الخالق لنا القدرة على أن نكون خلاّقين. الفرق الكبير هو أنّه مهما كان ما نفعله، فنحن نبنيه على ما هو موجود مسبقاً. يعلّمنا الكتاب المقدس أنّ الله خلق شيئاً من لاشيء – خلق الكون وكلّ ما فيه بالكلمة. قال الله “ليكن نور.” (تكوين 1: 3) وقال “نعمل…” (تكوين 1: 26) – وكلّ ما قاله تحقق. يعلّمنا الكتاب المقدس أنّ الله الآب، والله الابن والله الروح القدس (أي الله الثالوث) كان حاضراً في الخلق، في البداية. (تكوين 1: 1)

      اكتشف محبّة الله لك

      فِي ٱلْبَدْءِ خَلَقَ ٱللهُ ٱلسَّمَاوَاتِ وَٱلْأَرْضَ.

      وَقَالَ ٱللهُ: «نَعْمَلُ ٱلْإِنْسَانَ عَلَى صُورَتِنَا كَشَبَهِنَا، فَيَتَسَلَّطُونَ عَلَى سَمَكِ ٱلْبَحْرِ وَعَلَى طَيْرِ ٱلسَّمَاءِ وَعَلَى ٱلْبَهَائِمِ، وَعَلَى كُلِّ ٱلْأَرْضِ، وَعَلَى جَمِيعِ ٱلدَّبَّابَاتِ ٱلَّتِي تَدِبُّ عَلَى ٱلْأَرْضِ».

    • هل كان بإمكان آدم وحواء أن يطيعا الله ولا يأكلا من شجرة المعرفة؟

      منح الله آدم وحواء قانونين لإطاعتهما: كلا من كلّ ثمار الجنة، لكن لا تأكلا من ثمر شجرة معرفة الخير والشر (تكوين 2: 16). اختر آدم وحواء أن يطيعا الله إلى أن وقعا في تجربة الحية. وضع الله آدم وحواء في عالم جميل ومنحهما تعليمات واضحة والحرية لاتباع هذه التعليمات. عندما أغوى الشيطان حواء، كان بإمكانها أن تقول “لا”. اختار آدم وحواء أن يعصيا الله ويقوما بما أرادا القيام به عوض سماع كلمة الله. يجب أن نتعلّم الطاعة جميعاً: أن نختار مقاومة التجربة ونطيع الله. وتشدد تثنية 11: 26-28 على هذه الاختيار. كلمة الرب هي التالية “ها أنا أتلو عليكم اليوم بركة ولعنة:البركة إن سمعتم لوصايا الرب إلهكم التي أنا آمركم بها اليوم، واللعنة إن لم تسمعوا لوصايا الرب إلهكم وزغتم عن الطريق التي أنا آمركم بسلوكها اليوم واتبعتم آلهة غريبة ما عرفتموها.”

      اكتشف محبة الله لك

      ثُمَّ كَانَ ضَبَابٌ يَطْلَعُ مِنَ ٱلْأَرْضِ وَيَسْقِي كُلَّ وَجْهِ ٱلْأَرْضِ.

      26

      «اُنْظُرْ. أَنَا وَاضِعٌ أَمَامَكُمُ ٱلْيَوْمَ بَرَكَةً وَلَعْنَةً:27ٱلْبَرَكَةُ إِذَا سَمِعْتُمْ لِوَصَايَا ٱلرَّبِّ إِلَهِكُمُ ٱلَّتِي أَنَا أُوصِيكُمْ بِهَا ٱلْيَوْمَ.28وَٱللَّعْنَةُ إِذَا لَمْ تَسْمَعُوا لِوَصَايَا ٱلرَّبِّ إِلَهِكُمْ، وَزُغْتُمْ عَنِ ٱلطَّرِيقِ ٱلَّتِي أَنَا أُوصِيكُمْ بِهَا ٱلْيَوْمَ لِتَذْهَبُوا وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى لَمْ تَعْرِفُوهَا.

    • كيف تعلّمنا قصة آدم وحواء أنّ لأفعالنا نتائجها؟

      عصى آدم وحواء الله. لكن عندما سألهما الله ما حدث، لام آدم حواء ولامت حواء الحية. أخطآ وكان هناك نتائج لما فعلاه. تضمّنت تلك النتائج كشراً لعلاقتهما مع الله. عندما ترمون حصاةً في بحيرة، ترون التموجات الكثيرة، أعظم من الحصاة نفسها. هذه هي النتيجة. النتيجة هي الأثر الذي يلي الفعل. لكلّ فعل نتيجته، أكانت جيدة أم سيئة، وفق ما هو الفعل. هناك الكثير من الأمثلة في الكتاب المقدس التي ترون فيها النتائج، الجيدة منها والسيئة. (إن… بالتالي…)

        • تكوين 3: 3 – إن أكلتما الثمر، ستموتان.
        • خروج 20: 12 – “أكرم أباك وأمك ليطول عمرك.”
        • تثنية 6: 3 – “اسمعوا واحرصوا أن تعملوا بها لتلقوا خيرا…”
        • رسالة يوحنا الأولى 1: 8 – “وإذا قلنا إننا بلا خطيئة خدعنا أنفسنا وما كان الحق فينا.”
        • رسالة يوحنا الأولى 1: 9 – “أما إذا اعترفنا بخطايانا فهو أمين وعادل، يغفر لنا خطايانا ويطهرنا من كل شر.”
        • رومية 6: 23 – إن أخطأتم الأجرة هي الموت لكن إن قبلتم يسوع مخلصاً لكم ستنالون الحياة الأبدية.

      اكتشف كيف أعادنا يسوع في علاقة مع الله

      وَأَمَّا ثَمَرُ ٱلشَّجَرَةِ ٱلَّتِي فِي وَسَطِ ٱلْجَنَّةِ فَقَالَ ٱللهُ: لَا تَأْكُلَا مِنْهُ وَلَا تَمَسَّاهُ لِئَلَّا تَمُوتَا».

      أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى ٱلْأَرْضِ ٱلَّتِي يُعْطِيكَ ٱلرَّبُّ إِلَهُكَ.

      فَٱسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ وَٱحْتَرِزْ لِتَعْمَلَ، لِكَيْ يَكُونَ لَكَ خَيْرٌ وَتَكْثُرَ جِدًّا، كَمَا كَلَّمَكَ ٱلرَّبُّ إِلَهُ آبَائِكَ فِي أَرْضٍ تَفِيضُ لَبَنًا وَعَسَلًا.

      إِنِ ٱعْتَرَفْنَا بِخَطَايَانَا فَهُوَ أَمِينٌ وَعَادِلٌ، حَتَّى يَغْفِرَ لَنَا خَطَايَانَا وَيُطَهِّرَنَا مِنْ كُلِّ إِثْمٍ.

      لِأَنَّ أُجْرَةَ ٱلْخَطِيَّةِ هِيَ مَوْتٌ، وَأَمَّا هِبَةُ ٱللهِ فَهِيَ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ بِٱلْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنَا.

    • كيف يمكن لقصة آدم وحواء أن تنتهي نهاية سعيدة؟

      بعد أن عصى آدم وحواء الله، أرسلهما إلى خارج عدن لئلا يرجعا. (تكوين 22-24) وأعرف ما تفكرون به. نهاية هذه القصة حزينة. لكنّ قصة آدم وحواء لا تنتهي هنا بالفعل. تكشف خطة الله لهما عن الغفران والرجاء. يعلّمنا الكتاب المقدس أنّ الله أعدّ خطة (ورجاءً ومستقبلاً) لكلّ البشرية – بمن فيهم أنت شخصياً. أعدّ الله خطة لحياتك أنت أيضاً. (إرميا 29: 11)

      ألستَ سعيداً أنّ الله يخطط مسبقاً؟ تفصلك الخطية عن الله، لكنه لطالما أهدّ خطّة لك. من تكوين إلى الرؤيا نقرأ عن خطة الله للخلاص. في العهد القديم هناك الكثير من الصور، والمراجع أو القصص التي تُشير إلى يسوع.

        • عندما تكلّم الله إلى الحية، أشار إلى انتصار المسيح على إبليس من خلال موته على الصليب.
          بينك وبين المرأة أقيم عداوة وبين نسلك ونسلها فهو يترقب منك الرأس وأنت تترقبين منه العقب.” تكوين 3: 15
        • عندما صنع لهما الله ثوباً من جلد حيوان، يُقال إنه يُشير إلى يسوع، حمل الله، الذي مات ليخلّصنا.
        • هل فكّرت بفلك نوح الذي يمثّل الخلاص من خلال يسوع؟ (تكوين 6؛ عبرانيين 11: 7) أو يونان الذي ظلّ في بطن السمكة العظيمة طيلة 3 أيام قبل أن يُطلق سراحه؟ (يونان 1: 17؛ متى 12: 40)

      خطة الله لحياتك تتضمّن المغفرة (يوحنا 3: 16؛ يوحنا الأولى 1: 9) وتقدّم لنا رجاءً ومستقبلاً (ارميا 29: 11)

8.1
8.1 / 10  |  14 votes
مشاهدة وتحميل
  • حلقات المسلسل
  • معلومات
  • سلاسل الافلام